{ إن ٱلذی فرض علیۡك ٱلۡقرۡءان لراۤدك إلىٰ معادࣲۚ قل ربیۤ أعۡلم من جاۤء بٱلۡهدىٰ ومنۡ هو فی ضلـٰلࣲ مبینࣲ (٨٥) وما كنت ترۡجوۤا۟ أن یلۡقىٰۤ إلیۡك ٱلۡكتـٰب إلا رحۡمةࣰ من ربكۖ فلا تكونن ظهیرࣰا للۡكـٰفرین (٨٦) } [سورة القصص: ٨٥-٨٦] { ولقدۡ كنتمۡ تمنوۡن ٱلۡموۡت من قبۡل أن تلۡقوۡه فقدۡ رأیۡتموه وأنتمۡ تنظرون (١٤٣) وما محمد إلا رسولࣱ قدۡ خلتۡ من قبۡله ٱلرسلۚ أفإی۟ن مات أوۡ قتل ٱنقلبۡتمۡ علىٰۤ أعۡقـٰبكمۡۚ ومن ینقلبۡ علىٰ عقبیۡه فلن یضر ٱلله شیۡـࣰاۗ وسیجۡزی ٱلله ٱلشـٰكرین (١٤٤) وما كان لنفۡس أن تموت إلا بإذۡن ٱلله كتـٰبࣰا مؤجلࣰاۗ ومن یردۡ ثواب ٱلدنۡیا نؤۡتهۦ منۡها ومن یردۡ ثواب ٱلۡـاخرة نؤۡتهۦ منۡهاۚ وسنجۡزی ٱلشـٰكرین (١٤٥) } [سورة ال عمۡران: ١٤٣-١٤٥] { وإذا تتۡلىٰ علیۡهمۡ ءایاتنا بینـٰتࣲ قال ٱلذین لا یرۡجون لقاۤءنا ٱئۡت بقرۡءان غیۡر هـٰذاۤ أوۡ بدلۡهۚ قلۡ ما یكون لیۤ أنۡ أبدلهۥ من تلۡقاۤى نفۡسیۤۖ إنۡ أتبع إلا ما یوحىٰۤ إلیۖ إنیۤ أخاف إنۡ عصیۡت ربی عذاب یوۡم عظیمࣲ (١٥) قل لوۡ شاۤء ٱلله ما تلوۡتهۥ علیۡكمۡ ولاۤ أدۡرىٰكم بهۦۖ فقدۡ لبثۡت فیكمۡ عمرࣰا من قبۡلهۦۤۚ أفلا تعۡقلون (١٦) } [سورة يونس: ١٥-١٦] { وإما نرینك بعۡض ٱلذی نعدهمۡ أوۡ نتوفینك فإلیۡنا مرۡجعهمۡ ثم ٱلله شهید علىٰ ما یفۡعلون } [سورة يونس: ٤٦] { وإن ما نرینك بعۡض ٱلذی نعدهمۡ أوۡ نتوفینك فإنما علیۡك ٱلۡبلـٰغ وعلیۡنا ٱلۡحساب } [سورة الرعۡد: ٤٠] { فٱصۡبرۡ إن وعۡد ٱلله حقࣱۚ فإما نرینك بعۡض ٱلذی نعدهمۡ أوۡ نتوفینك فإلیۡنا یرۡجعون } [سورة غافر: ٧٧] { یـٰۤأیها ٱلناس إن كنتمۡ فی ریۡبࣲ من ٱلۡبعۡث فإنا خلقۡنـٰكم من ترابࣲ ثم من نطۡفةࣲ ثم منۡ علقةࣲ ثم من مضۡغةࣲ مخلقةࣲ وغیۡر مخلقةࣲ لنبین لكمۡۚ ونقر فی ٱلۡأرۡحام ما نشاۤء إلىٰۤ أجلࣲ مسمࣰى ثم نخۡرجكمۡ طفۡلࣰا ثم لتبۡلغوۤا۟ أشدكمۡۖ ومنكم من یتوفىٰ ومنكم من یرد إلىٰۤ أرۡذل ٱلۡعمر لكیۡلا یعۡلم منۢ بعۡد علۡمࣲ شیۡـࣰاۚ وترى ٱلۡأرۡض هامدةࣰ فإذاۤ أنزلۡنا علیۡها ٱلۡماۤء ٱهۡتزتۡ وربتۡ وأنۢبتتۡ من كل زوۡجۭ به